
أفكر كثيراً وأحاول أن أصنفنا كعائلة اقتصادياً وطبقياً، وكلما ضاقت بي السبل واستحال التفكير إلى طريق مسدود أعود إلى معيار “الكباب” لأمارس التصنيف الطبقي، وإن كان هذا المعيار ضبابياً أحياناً بسبب استخدامه من قبل اليساريين الثوريين (اليسار الراديكالي) بسبب اقتران حالة المشاوي مع كأس العرق، وبالتالي فإن هذا المعيار تشوبه بعض العيوب ويتعرض للانحراف المعياري بشكل كبير عندما يتداخل مع التحليل المرتبط بنادي الصحفيين أو مطعم الريس.